المتزوجون والمتزوجات هو وهي

عفوا أنت لست عضوا في هذا المنتدى
لرؤية الموضوع كاملا
يشرفنا تسجيلك و تفاعلك معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المتزوجون والمتزوجات هو وهي

عفوا أنت لست عضوا في هذا المنتدى
لرؤية الموضوع كاملا
يشرفنا تسجيلك و تفاعلك معنا

المتزوجون والمتزوجات هو وهي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المتزوجون والمتزوجات هو وهي

منتدى يدعو جميع الأعضاء للمشاركة والصداقة وتبادل الخبرات في مجالات الحياة المختلفة

د/ أبو مصطفى مشغول جدا في علاج مشاكل أخوان و أخوات لكم و نظرا لكثرة المكالمات و ضيق الوقت فلن يتم الرد على أي رقم غير بعد شحن رصيد و قدره 20 عشرون جنيها مصريا قبل اجراء المكالمة على هاتف أبو مصطفى و إلا لن يتم الرد و ذلك للجدية و منع المعاكسات

المواضيع الأخيرة

» خمس خطوات لتحقيق أي هدف أو حلم
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime18/7/2015, 12:43 pm من طرف Novaa

» كشف و فضح الحبيب و الزوج الخائن و معرفة سره
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime5/7/2015, 6:11 am من طرف moslim70

» هام و عاجل جدا أرجو من الجميع الدخول بسرعة
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime1/7/2015, 3:23 am من طرف Amira90

» حكم جماع الأهل قبل الجمعة
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime8/6/2015, 8:30 pm من طرف عبد الراضى

» مشكوووووووور
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime27/3/2015, 2:58 am من طرف زائر

» انتبه .. أول ما تدخل المنتدى هام جدا جدا
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime6/3/2015, 1:35 pm من طرف حسام محمد حسن

» عالم السحر و تأثيره بين الحقيقة و الخيال
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime6/3/2015, 1:30 pm من طرف حسام محمد حسن

» صور حية لاكتشاف مدينة الجن
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime20/1/2015, 1:22 am من طرف Soso-moon

» كوني دميته لليله ومتعي ناظريه بالصور
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime17/9/2014, 5:32 pm من طرف missou

» موقع كتائب الشهيد عز الدين القسام
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime2/8/2014, 9:05 am من طرف Admin

» حركة حماس
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime2/8/2014, 8:57 am من طرف Admin

» غزة وأهلها
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime2/8/2014, 8:54 am من طرف Admin

» إعجاز علمي و الصبح إذا تنفس آية كونية
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime10/7/2014, 12:41 pm من طرف randasad

» لمن ينامون بالنهار و يستقظون بالليل معلومة هاااااامة
سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " I_icon_minitime10/7/2014, 12:34 pm من طرف randasad

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 73 بتاريخ 8/5/2024, 3:54 am

التسجيل

طهروا مسامعكم بسماع القرآن الكريم

TvQuran

Tweeter


2 مشترك

    سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله "

    برنس عيسي
    برنس عيسي
    مشرف عام
    مشرف عام


    الأوسمة الأوسمة : وسام التميز

    عدد الرسائل : 418
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 25/07/2009

    سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " Empty سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله "

    مُساهمة من طرف برنس عيسي 22/9/2009, 10:14 pm


    بسم الله الرحمن الرحيم


    تمكن التتار من إسقاط الخلافة الإسلامية في بغداد عام
    656هـ، وواصلوا غزوهم إلى الشام ومصر حاملين معهم الخراب والدمار، فهاجر
    إلى مصر والشام أعداد غفيرة من العلماء، وأصبحت هذه البلاد مركزًا للعلم
    حيث انتشرت فيها المساجد
    والمدارس، ووفد إليها طلاب العلم، من كل مكان
    ليدرسوا علوم القرآن والتفسير والحديث والفقه والنحو والصرف والتاريخ، إلى
    جانب الفلسفة والفلك والهندسة والرياضيات.. وغيرها.
    وسط هذا الجو الذي يشجع على التعلُّم والدراسة، ولد بدمشق عام 577هـ
    (عز
    الدين عبد العزيز بن محمد بن عبد السلام) ففتح عينيه على الحياة ليجد
    أسرته تعاني من الفقر وضيق العيش، ونشأ عز الدين على حب العلم، فسمع
    الحديث الشريف من العالم الجليل (فخر الدين ابن عساكر) الذي اشتهر بعلمه
    وزهده، وتعلم على يد قاضي قضاة (دمشق) الشيخ (جمال الدين بن الحرستاني)
    وغيرهما من الأساتذة الكبار، حتى أصبح عالمًا له مكانته المرموقة بين
    أساتذته.
    وكان منصب الخطابة في الجامع الأموي (بدمشق) منصبًا عظيمًا لا
    يتولاه إلا كبار العلماء، فتولاه (عز الدين بن عبد السلام) فأمر بالمعروف
    ونهى عن المنكر، وصدع بكلمة الحق، ولم يكن يخشى في الله لومة لائم، فحارب
    كل بدعة، وأمات كل ضلالة، وكان يقول: (طوبى لمن تولى شيئًا من أمور
    المسلمين، فأعان على إماتة البدع وإحياء السنن).
    وفي عام 635هـ ولاه
    السلطان الكامل الأيوبي قضاء دمشق، لكنه لم يستمر فيه طويلا، بل تركه في
    العام نفسه عندما تولى الحكم (الصالح إسماعيل) الذي كان على خلاف مع الشيخ
    عز الدين؛ لأن الملك الصالح تحالف مع الصليبيين، وأعطاهم بيت المقدس
    وطبرية وعسقلان، وسمح لهم بدخول دمشق، وترك لهم حرية الحركة
    فيها،
    وشراء السلاح منها، وفوق ذلك وعد الصليبيين بجزء من مصر إذا هم نصروه على
    أخيه نجم الدين أيوب سلطان مصر، فلم يرضَ الشيخ عز الدين بهذا الوضع
    المهين، فهاجم السلطان في خطبه من فوق منبر المسجد الأموي هجومًا عنيفًا،
    وقطع الدعاء له في خطب الجمعة، وأفتى بتحريم بيع السلاح للصليبيين أو
    التعاون
    معهم، ودعا المسلمين إلى الجهاد.
    غضب السلطان الصالح إسماعيل، وأمر بعزل (عز الدين) من إمامة المسجد
    الأموي،
    ومنعه من الفتوى والاتصال بالناس، ولم يكتف بذلك، بل منعه من الخروج من
    بيته، فقرر عز الدين الهجرة من (دمشق) إلى (مصر) فلما خرج منها
    عام 638هـ ثار المسلمون في (دمشق) لخروجه، فبعث إليه السلطان أحد
    وزرائه،
    فلحق به في نابلس، وطلب منه العودة إلى دمشق، فرفض، فقال له الوزير: بينك
    وبين أن تعود إلى مناصبك وإلى ما كنت عليه وزيادة أن تنكسر
    للسلطان، وتعتذر إليه وتقبل يده لا غير.
    فقال
    عز الدين: والله يا مسكين، ما أرضى أن يقبل السلطان يدي، فضلاً عن أن أقبل
    يده، يا قوم أنتم في وادٍ وأنا في وادٍ.. الحمد لله الذي عافاني مما
    ابتلاكم به، فقال له الوزير: قد أمرني السلطان بذلك، فإما أن تقبله، وإلا
    اعتقلتك، فقال: افعلوا ما بدا لكم!!
    واعتقله جنود السلطان في نابلس، وظل في محبسه، حتى جاءت جنود مصر
    وخلصته،
    وجاء الشيخ عز الدين إلى القاهرة عام 639هـ فرحب به (نجم الدين أيوب)
    سلطان مصر، وولاه منصب قاضي القضاة، وخطيب مسجد عمرو بن العاص، واشتهر
    الشيخ بالعدالة في القضاء، والجرأة في الحق، حتى أحبه الناس والتفوا حوله.
    وقد
    حدثت له حادثة أثناء توليه القضاء تدل على شجاعته وعدله: فقد أفتى العز بن
    عبد السلام أن أمراء المماليك حكام مصر في ذلك الوقت مازالوا عبيدًا
    رقيقًا، وأنه يجب بيع هؤلاء الأمراء لصالح بيت مال المسلمين وذلك لتحريرهم
    من عبوديتهم وعتقهم بالطريق الشرعي، حتى يجوز لهم أن يتصرفوا تصرف
    الأحرار، فكانت هذه الفتوى ضربة قاضية لهم، حطمت كبرياءهم، وعطلت مصالحهم
    بل إنهم أصبحوا مصدرًا لسخرية الناس بعد أن قوي نفوذهم، وزاد طغيانهم،
    وكثرت مظالمهم.
    غضب الأمراء المماليك غضبًا شديدًا، وقدموا شكوى إلى
    السلطان، وطالبوه بأن يقنع العز بن عبد السلام، بالعدول عن رأيه، فتحدث
    معه السلطان في ذلك، وطلب منه أن يتركهم وشأنهم، فغضب عز الدين واستقال من
    منصب قاضي القضاة، وعزم على مغادرة مصر، فحمل أمتعته على حمار، وحمل أهله
    على حمار آخر، وسار خلفهم على قدميه خارجًا من القاهرة؛ وعندما علم الناس
    خرجوا وراءه، فخاف السلطان من الثورة، وقال له أعوانه: متى خرج عز الدين
    من مصر ضاع ملكك!! فركب السلطان بنفسه ولحق بالشيخ وطيب خاطره، لكنه لم
    يقبل أن يعود معه إلى القاهرة إلا بعد أن وافق السلطان على بيع الأمراء
    المماليك في مزاد علني.
    رجع الشيخ وأمر بأن ينادي على الأمراء في
    المزاد، وكان من بين الذين سيباعون في المزاد نائب السلطنة، فغضب واشتد
    غيظه، ورفض أن يباع كما تباع الماشية، وصاح في كبرياء: كيف ينادي علينا
    هذا الشيخ ويبيعنا ونحن ملوك الأرض؟! والله لأضربنه بسيفي.
    ركب نائب
    السلطان فرسه وأخذ معه جماعة من الأمراء، وذهبوا إلى بيت الشيخ يريدون
    قتله، وطرقوا الباب، فخرج ابن الشيخ فلما رآهم فزع ورجع إلى أبيه خائفًا
    يخبره بما رأى، ابتسم الشيخ في وجهه، وقال له: يا ولدي أبوك أقل من أن
    يقتل في سبيل الله، ثم خرج إلى أمراء المماليك، فنظر إليهم نظرة عزة
    وإباء، وأطال النظر إلى نائب السلطان الذي كان شاهرًا سيفه؛ فارتعدت مفاصل
    نائب السلطان وسقط السيف من يده، ثم بكى وسأل الشيخ أن يعفو عنه ويدعو له،
    وتمَّ للشيخ ما أراد وباع الأمراء في المزاد واحدًا واحدًا، وغالى في
    ثمنهم، ثم صرفه في وجوه الخير.
    وكانت لسلطان العلماء (العز بن عبد
    السلام) مواقف إيمانية في ميدان الجهاد ضد التتار أعداء الإسلام
    والمسلمين، وكان له دور فعال في هذا الأمر، ولم يَرْضَ أن تتحمل جماهير
    الشعب وحدها نفقات الجهاد، وهو يعلم أن السلطان ورجاله لديهم أموال كثيرة
    فقال: إذا طرق العدو بلاد الإسلام وجب قتالهم، وجاز لكم أن تأخذوا من
    الرعية ما تستعينون به على جهادكم، بشرط ألا يبقى في بيت المال شيء، وأن
    يؤخذ كل ما لدى السلطان والأمراء من أموال وذهب وجواهر وحلي، ويبقى لكل
    الجند سلاحه، وما يركبه ليحارب عليه ويتساووا هم والعامة، وأما أخذ أموال
    الناس مع بقاء ما في أيدي الجند من الأموال، فلا.
    وقد اشترك الشيخ (عز
    الدين) بنفسه في الجهاد المسلح ضد العدو، وكان دائمًا يحرض السلطان (قطز)
    على حرب التتار حتى كتب الله له النصر في (عين جالوت) عام 658هـ(1260م)
    وكان (العز بن عبد السلام) شجاعًا مقدامًا، فقد ذهب ذات مرة إلى السلطان
    في يوم عيد إلى القلعة، فشاهد الأمراء والخدم والحشم يقبلون الأرض أمام
    السلطان، وشاهد الجند صفوفًا أمامه، ورأى الأبهة والعظمة تحيط به من كل
    جانب، فتقدم الشيخ إلى السلطان، وناداه باسمه مجردًا، وقال: يا أيوب، ما
    حجتك عند الله إذا قال لك: ألم أبوئ لك مصر، ثم تبيح الخمور؟
    فقال السلطان نجم الدين أيوب: هل جرى هذا؟
    قال
    الشيخ: نعم تباع الخمور في الحانات وغيرها من المنكرات، وأنت تتقلب في
    نعمة هذه المملكة، وأخذ الشيخ يناديه بأعلى صوته والعساكر واقفون.
    فقال السلطان: يا سيدي هذا أنا ما عملته، هذا من زمان أبي.
    فقال الشيخ: أنت من الذين يقولون: إنا وجدنا آباءنا على أمة..
    فأصدر
    السلطان أوامره بإغلاق تلك الحانات، ومنع تلك المفاسد، وشاع الخبر بين
    جمهور المسلمين وأهل القاهرة، فسأل أحد تلاميذ الشيخ عن السبب الذي جعله
    ينصح السلطان أمام خدمه وعساكره في مثل هذا اليوم الكريم؟ فقال الشيخ:
    يا
    بني، رأيتُ السلطان في تلك العظمة، فأردتُ أن أذكره لئلا تكبر عليه نفسه
    فتؤذيه.. قال التلميذ: أما خفته؟ قال عز الدين: والله يا بني، استحضرتُ
    هيبة الله تعالى فلم أخف منه.
    وكان (العز بن عبد السلام) رغم فقره
    كريمًا كثير الصدقات، فيحكى أنه لما كان بدمشق، وحدثت ضائقة، وعانى الناس
    من قلة المال، وانخفضت أسعار البساتين فأعطته زوجته مصاغها، وقالت: اشترِ
    لنا بثمنه بستانا نصيِّف فيه، فأخذ المصاغ وباعه وتصدق بثمنه، فسألته
    زوجته: هل اشتريت لنا بستانًا؟ قال: نعم، بستانًا في الجنة، إني وجدت
    الناس في شدة، فتصدقتُ بثمنه، فقالت: جزاك الله خيرًا.
    وعاش الشيخ (عز
    الدين) 83 عامًا يدعو إلى الله ويجاهد في سبيله، يأمر بالمعروف وينهي عن
    المنكر إلى أن توفي عام 660هـ، فخرج الرجال والنساء والشباب والأطفال
    يودعون سلطان العلماء، وصلى عليه سلطان مصر والشام -في ذلك الوقت- الظاهر
    (بيبرس).
    وقد أشاد به العلماء والمؤرخون حتى أطلق عليه تلميذه شيخ الإسلام
    (تقي الدين بن دقيق العيد) لقب (سلطان العلماء).. رحم الله العز بن عبد السلام رمز العزة والإباء.
    avatar
    Admin
    Admin
    Admin


    الأوسمة الأوسمة : وسام التميز

    عدد الرسائل : 1647
    العمر : 33
    تاريخ التسجيل : 26/02/2009

    سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله " Empty رد: سلطان اعلماء " العز بن عبد السلام رحمه الله "

    مُساهمة من طرف Admin 9/10/2009, 1:02 am

    اللهم صل صلاة جلال
    و سلم سلام جمال
    على حضرة حبيبك
    سيدنا محمد و اغشه
    اللهم بنورك كما غشيته
    سحابة التجليات
    فنظر إلى وجهك الكريم
    و بحقيقة الحقائق
    كلم مولاه العظيم
    الذي أعاذه من كل سوء
    اللهم فرج كربي و كرب
    كل المسلمين جميعا
    بحق أمن يجيب المضطر
    إذا دعاه و يكشف السوء
    و على آله و صحبه و سلم
    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييين

      الوقت/التاريخ الآن هو 19/5/2024, 12:53 pm