سؤال بالحب محيرني دمرني وكرهني بكل عاشق؟

ياليت تجاوبوني حبايبي نقرى قصص الحب ونحب وبعدهاا ننصدم من أفعال الحبيب بحجة

الغيره أنا ما أصدق ولا ااعمل بالغيراا الحمد لله بحياتي ماا غرت ولا حسدت أحد

وبحياتي كلها بعمري ما نمت وقلبي فيه حقد على أحد والحمد لله

حتى بطفولتي كانت والدتي تفضل إختي الصغيرا وتعاملها معامله خاصه وتدللها

وتفضلهاا علي وكانت تموت قهر لمى تشوفني أقبل غختي الصغيراا وأضمهاا وأتودد

لهاا بالرغم من أنها أغر مني بسنه واحده فقط كانت تنظر لي والدتي بنضرات

ملأها الغضب وتخبرني قائله بعنف لا بعد نيكيهااا


المهم صرت أبعد عن إختي الصغيراا ولا اقبلها بسبب غضب والدتي وكلامهاا البذيء

الذي لا أحب سماعه

وتعرضت للإغتصاب في عمر السادسه من إبن الجيران المطلق حديثاا ولديه ولد ولم

أخبرهاا ليومنا هاذا ولم أخبر أحد بذلك مات بعدها بحادث سير ومات السر معه لم

أخبر والدتي بسبب بعدهاا الكبير عني وذلك ما جعلني أكرهها طوال

طفولتي فقد كنت أقوم بدفعهاا بمجرد أن تحاول ضمي وتقبيلي لأني لا أستطيع

نسيان كلامها الجارح لي عند تقبيلي لأختي الصغيراا

بقيت بطفولتي أبحث عن الحب بحضان الولاد الصغار وكنت أجده عندهم لكنهم يفهمون

حبي لهم جنس وللأسف وقع بحبي أحد أقاربي الأصغر مني وكانت علاقتنه وحبنا ببعض

تفوق الخيال والوصف اذكر أنه عندما أخرج مع والدتي لزياره يأتي حاملا

بحذائه

جرياا ووالدته تمسكه مانعتاا إياه من مرافقتناا كان لا يحب فراقي دقيقه

المهم كنت أحبه كأخ لأنه ليس لدي إخوه كنت أتمنى أن يكون هو أخي لأن والدتي

منعتني من حب شقيقتي الصغيراا وأشقائي كافه فهي تحب التفريق بيننا وتحب

رؤيتنا نكره بعض

كنت اعامله

معاملة الأخ لكن حبه لي بقى جنسيااإلا أن كبرنااكان يقوم بسرقة صوري الخاصه

من ألبومات عائلتي وسمعت من شقيقتي الصغيرا أنه محتفظ بصورتي المسروقه ومؤلف

كتاب عني

المهم لم يؤثر فيني كلامهاا


لأن كثرة الصدمات لم تنسيني صورته فقط وحبه لي

أيضا تركته محطم الفؤاد بعد

أن قام بعملته السوداا بالوشي بي هو وإبن عمي الأخر وعمي بأني صاحبة

علاقات ومنحرفه قائلا أنه أتاني يخبرني بأن لا أدخن فقمت بدفعه عكس القصه

الحقيقيه أتاني

راغباا بي فدفعته لأني لم أعد لارا الاولى ماتت وحلت محلها واحده أخرى محت كل

ذكرياتهاا الجميله والسيئه منهاا

المهم انه بعداا ما كان متفوق بحياته ودراسته بعد هذه الحادثه أصبح يعاني

من الصرع

ولكن بعد رؤيته لي بعدهاا شفي من حالته الصعبه لأنه ندم على فعلته وقام

بمعاقبة نفسه وعندما رأني بخير وهاذا عكس الواقع شفيت حالته لو كان يعلم بما

حصل بحالي بعد الذي فعله لي لبقي يصرع لأخر يوم بعمره

كل يوم أسمع الكلام البذيء والقذر من أهلي ولا أعرف مصدره صدمات كل يوم

ونضرتهم لي تغيرت لكني عرفت السبب لكن بعد إيه بعدما وقع الفأس على الرأس

المهم إني أصبحت بلا مشاعر ولا إحساس فقد بيع شرفي أصبح عندي الكلام البذيء

والقذف شي عادي بالحياه وعلمني الإباحيه ما دام هذه نضرة أهلي والناس جميعاا

لي

فلماذا أتعاقب نفسياا وجسدياا بدون ذنب؟؟؟؟؟؟؟؟

من هاذا المنطلق والمنطق بدأت بتغيير وجهة حياتي لم أكن أعرف أن السبب هو

قريبي الذي سترت عليه ولم أخبر أحد من أهلي بإغتصاباته لي المتكرره بطفولتي

لكن أهلهكانو يعرفون

والدته طيبه تحبني تربي بناتهاالأن عالعادات السيئه يبدو أنها

نادمه لأنها تزوجت من غير حب فقد كانت تشجع بناتها عالبحث عن الحب مهما كانت

الطرق

لأنها رأت الحب الصادق والكبير بيننااا وتمنته لها ولبناتهااا

ما أستغربه بالحب هو الغيراا من أن أعرف أنا أن الشخص غيور أترجم غيرته

لي

كره فأبتعد عنه لأني لا أؤمن بالغيراا لأني طبيعتا لا أغار من أحد ولا على

أحد والحمدلله فقد تستطيع تشبيهي بالروبوت البشري...


فسؤالي هو هل الحب يفرق بين الكره والغيراا والعدائيه لأني لا أظن ذلك؟